عروسة الرحّال ... وحلم يتحقق
"مشروع مستقبلي رافقني منذ طفولتي، والمشروع أثّر في حياتي وأضاف لها الكثير"
هذا ما قالته عروسة التي كانت من أكثر الأطفال التزامًا وحضورًا في أنشطة مُستقبلي، فمنذ نعومة أظفارها وهي إحدى المستفيدين والمستفيدات من برنامج مستقبلي، وقد حقق هذا المشروع تأثيرًا واضحًا في تحصيلها الدراسي، وأكسبها الكثير من المعارف، والمهارات الحياتية التي تساعدها في حياتها المدرسية. وقد حصلت هذا العام على معدل 96.7% والتحقت بكلية الطب، لتحقق حلمها.